لعسل ذلك الشراب الحلو اللذيذ الذي جعل الله سبحانه وتعالى فيه شفاء للناس بعد وحي خاص أوحي به إلى النحلة سبحانه ، وربما لن تكفي ألف صفحة أن تصف فوائد العسل وما أثبتته الدراسات العلمية به و يعتبر العسل مصدرا من مصادر الكربوهيدرات، حيث ان ملعقة الطعام الكبيرة منه تمدنا بما يقارب 64 سعرة حرارية، ويتكون العسل بشكل اساسي من:
80 ٪ من السكر الطبيعي (ومعظمه من الفروكتوز والجلوكوز). ونظرا لمستوى سكر الفواكه العالي فيه (الفركتوز) فيعتبر العسل احلى من سكر المائدة.
18% من الماء، وكل ما كانت نسبة الماء اقل في العسل تصبح نوعيته افضل.
2% من مكوناته عبارة عن معادن وفيتامينات وحبوب لقاح وبروتينات.
يحتوي العسل على نسبة بسيطة من الفيتامينات واهمها:
B6 ، الثيامين، النياسين، الريبوفلافين، حمض البانتوثنيك وبعض الاحماض الامينية. ونسب قليلة من المعادن والتي تشمل:
الكالسيوم والنحاس والحديد والمغنيسيوم والمنغنيز والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك.
كما ان عسل النحل غني بالمضادات الحيوية مثل مادة ديفنسين والماء الأكسجيني والميثيل جليوكسال وكلها مواد قاتلة للجراثيم وتشير الدراسات إلى أن العسل قاتل لأعتى أنواع الجراثيم المعندة على كافة المضادات الحيوية مثل المكورات العقدية المقاومة للمثيسللين إضافة إلى طائفة واسعة من الجراثيم الأخرى ولذلك ننصح بتناوله في كافة الالتهابات الجرثومية ، وليس هذا فقط فالعسل قاتل للتجمعات الجرثوميةبيوفيلم التي تسبب تكتلات جرثومية وقد أثبتت الدراسات دوره الفعال في التهاب الأنف والجيوب الناجم عن مثل هذه التجمعات وتشير الدراسات إلى أن العسل له دور رائع في التغلب على القدم السكرية التي فيها جروح وتقرحات والتهاب جرثومي قوي وقد ضعفت مناعتها وتروية شرايينها واعتلت أعصابها، كما أن للعسل تأثير مرمم ليس فقط للجلد واللحم والعظم إنما حتى للغشاء المخاطي المبطن لكثير من الأعضاء ولذلك فهو رائع في علاج قرحة المعدة والتهاب المعدة وقرحة الإثني عشر.
كما تشير الدراسات إلى دوره الرائع في علاج الحروق بأنواعها وتشير الدراسات إلى أنه يستخدم في أنواع مختلفة من التهاب القولون على شكل حقن مخففة بالماء أيضا وتشير كثير من الدراسات الحديثة إلى دور العسل في علاج السكري وتخفيض قراأت السكري والآلية التي يعمل بها العسل في ذلك ما زالت غير معروفة ، والعسل مصدر رائع للعناصر النادرة والمفيدة وكذلك مصدر رائع للفيتامينات وهو يتميز باحتوائه على مجموعة من الإنزيمات التي تلعب دورا فعالا في إتمام كثير من التفاعلات الحيوية في الجسم التي بها تتم الحياة.
80 ٪ من السكر الطبيعي (ومعظمه من الفروكتوز والجلوكوز). ونظرا لمستوى سكر الفواكه العالي فيه (الفركتوز) فيعتبر العسل احلى من سكر المائدة.
18% من الماء، وكل ما كانت نسبة الماء اقل في العسل تصبح نوعيته افضل.
2% من مكوناته عبارة عن معادن وفيتامينات وحبوب لقاح وبروتينات.
يحتوي العسل على نسبة بسيطة من الفيتامينات واهمها:
B6 ، الثيامين، النياسين، الريبوفلافين، حمض البانتوثنيك وبعض الاحماض الامينية. ونسب قليلة من المعادن والتي تشمل:
الكالسيوم والنحاس والحديد والمغنيسيوم والمنغنيز والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والزنك.
كما ان عسل النحل غني بالمضادات الحيوية مثل مادة ديفنسين والماء الأكسجيني والميثيل جليوكسال وكلها مواد قاتلة للجراثيم وتشير الدراسات إلى أن العسل قاتل لأعتى أنواع الجراثيم المعندة على كافة المضادات الحيوية مثل المكورات العقدية المقاومة للمثيسللين إضافة إلى طائفة واسعة من الجراثيم الأخرى ولذلك ننصح بتناوله في كافة الالتهابات الجرثومية ، وليس هذا فقط فالعسل قاتل للتجمعات الجرثوميةبيوفيلم التي تسبب تكتلات جرثومية وقد أثبتت الدراسات دوره الفعال في التهاب الأنف والجيوب الناجم عن مثل هذه التجمعات وتشير الدراسات إلى أن العسل له دور رائع في التغلب على القدم السكرية التي فيها جروح وتقرحات والتهاب جرثومي قوي وقد ضعفت مناعتها وتروية شرايينها واعتلت أعصابها، كما أن للعسل تأثير مرمم ليس فقط للجلد واللحم والعظم إنما حتى للغشاء المخاطي المبطن لكثير من الأعضاء ولذلك فهو رائع في علاج قرحة المعدة والتهاب المعدة وقرحة الإثني عشر.
كما تشير الدراسات إلى دوره الرائع في علاج الحروق بأنواعها وتشير الدراسات إلى أنه يستخدم في أنواع مختلفة من التهاب القولون على شكل حقن مخففة بالماء أيضا وتشير كثير من الدراسات الحديثة إلى دور العسل في علاج السكري وتخفيض قراأت السكري والآلية التي يعمل بها العسل في ذلك ما زالت غير معروفة ، والعسل مصدر رائع للعناصر النادرة والمفيدة وكذلك مصدر رائع للفيتامينات وهو يتميز باحتوائه على مجموعة من الإنزيمات التي تلعب دورا فعالا في إتمام كثير من التفاعلات الحيوية في الجسم التي بها تتم الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك