الطماطم أو البندورة ، هذه الطعام الطيب الرائع ، ذو الرائحة الفواحة المميزة ، واللون المتموج بين البرتقالي والأحمر القاني والذي قد يكون ملفوحا بخطوط من الأخضر و الذي ضربت به الأمثال ، وما خلا بلد من مثل أو أكثر يتحدث عنه ، واحترنا في تصنيفه لجماله أهو من الفواكه أم من الخضروات والذي تنافست مطابخ العالم فيما بينها محتارة في أي الأطباق التي تدخل بها الطماطم تعتبر ألذ وأنفع وأفضل ، والذي جعلنا منه المجفف والمحفوظ بالزيت والمخلل والمطبوخ والصلصات والسلطات والمملح
الطماطم هي نعمة من الله سبحانه على البشر إذ تشير الدراسات إلى أن الإكثار من تناول الطماطم وبسبب غناها بفيتامين ج يقوي الكولاجين في الجلد و يبقيه شابا نضرا جميلا قويا متينا ويحميه من حروق الشمس ،كما ان غنى الطماطم بالفوليك اسيد يجعلها رائعة للحامل والجنين كما يجعلها من مضادات الاكتئاب المميزة لقدرتها على تخفيض الهوموسيستين والذي يثبط بدوره اصطناع النواقل العصبية فيفخضها ، أما غناها بالماء والعصارة الطيبة فهي تمنع الإمساك وتساعد في التخلص منه بشكل جيد ، كما تشير الدراسات إلى أن الطماطم غنية بالليوكوبين وهو الصبغة البرتقالية الحمراء المميزة له في لونه ذات التأثير المضاد للأكسدة والشيخوخة، وقد وجد أن لها دورا في حماية الجلد من الاشعة فوق البنفسجية المسرطنة ، كما تشير الدراسات أيضا إلى أنها تساعد في الوقاية من سرطان البروستات وتقلل نسبة الإصابة بسرطان الثدي وسرطان العنق والراس و سرطان القولون والمستقيم أيضا ، أما فوائدها في السكري وارتفاع الضغط الشرياني والتهابات البول وتصلب الشرايين وداء ألزهايمر والتصلب اللويحي وشبكية العين .
ذكرنا أن تناول الطماطم يقي من عندة أنواع من السرطان في المستقيم والثدي والعنق والراس والبروستات وذلك لأنها غنية بمجموعة من مضادات السرطان والأكسدة على رأسها فيتامين أ وفيتامين ج والليوكوبيون والأنثوسيانين والليوتين والكولين ، وتشير الأبحاث أن الإكثار من تناول الطماطم يقلل نسبة الإصابة بالأمراض العصبية التي يحدث فيها تنكس مثل داء الزهايمر وكذلك التصلب اللويحي و تشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم يقلل من أعراض التهاب الجهاز البولي من ألم وحرقة وتقطيع في البول وتنقيط وغيرها ولذلك ينصح مرضى التهاب طرق المسالك البولية بأكلها ، كما أنه يقلل من مضاعفات السكري من النوع الثاني في إحداث تصلب الشرايين ، وتشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم باستمرار عند مرضى السكري يخفض من قراأت السكري ويساهم في ضبطه كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية الصغيرة مما يحمي الشبكية من براثن اختلاطات السكري وتأثيره عليه وغنى الطماطم بالبوتاسيوم يجعلها من الأطعمة الجيدة في تخفيض الضغط الشرياني بنسبة ٢٠٪ عند استخدامها بشكل مستمر وكذلك يساهم في الحفاظ على كثافة معادن العظام ويقلل بدوره من نسبة تشكيل الحصوات في الكلية .
طريقة حفظها :
أما طريقة الحفظ المثالية للطماطم فيفضل أن تحفظ في درجة حرارة الغرفة دون أن تتعرض لضوء الشمس ، فتبريد الطماطم أو تجميدها يؤدي إلى فقدانها لطعمها .
الطماطم هي نعمة من الله سبحانه على البشر إذ تشير الدراسات إلى أن الإكثار من تناول الطماطم وبسبب غناها بفيتامين ج يقوي الكولاجين في الجلد و يبقيه شابا نضرا جميلا قويا متينا ويحميه من حروق الشمس ،كما ان غنى الطماطم بالفوليك اسيد يجعلها رائعة للحامل والجنين كما يجعلها من مضادات الاكتئاب المميزة لقدرتها على تخفيض الهوموسيستين والذي يثبط بدوره اصطناع النواقل العصبية فيفخضها ، أما غناها بالماء والعصارة الطيبة فهي تمنع الإمساك وتساعد في التخلص منه بشكل جيد ، كما تشير الدراسات إلى أن الطماطم غنية بالليوكوبين وهو الصبغة البرتقالية الحمراء المميزة له في لونه ذات التأثير المضاد للأكسدة والشيخوخة، وقد وجد أن لها دورا في حماية الجلد من الاشعة فوق البنفسجية المسرطنة ، كما تشير الدراسات أيضا إلى أنها تساعد في الوقاية من سرطان البروستات وتقلل نسبة الإصابة بسرطان الثدي وسرطان العنق والراس و سرطان القولون والمستقيم أيضا ، أما فوائدها في السكري وارتفاع الضغط الشرياني والتهابات البول وتصلب الشرايين وداء ألزهايمر والتصلب اللويحي وشبكية العين .
ذكرنا أن تناول الطماطم يقي من عندة أنواع من السرطان في المستقيم والثدي والعنق والراس والبروستات وذلك لأنها غنية بمجموعة من مضادات السرطان والأكسدة على رأسها فيتامين أ وفيتامين ج والليوكوبيون والأنثوسيانين والليوتين والكولين ، وتشير الأبحاث أن الإكثار من تناول الطماطم يقلل نسبة الإصابة بالأمراض العصبية التي يحدث فيها تنكس مثل داء الزهايمر وكذلك التصلب اللويحي و تشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم يقلل من أعراض التهاب الجهاز البولي من ألم وحرقة وتقطيع في البول وتنقيط وغيرها ولذلك ينصح مرضى التهاب طرق المسالك البولية بأكلها ، كما أنه يقلل من مضاعفات السكري من النوع الثاني في إحداث تصلب الشرايين ، وتشير الدراسات إلى أن تناول الطماطم باستمرار عند مرضى السكري يخفض من قراأت السكري ويساهم في ضبطه كما أنه يساعد في توسيع الأوعية الدموية الصغيرة مما يحمي الشبكية من براثن اختلاطات السكري وتأثيره عليه وغنى الطماطم بالبوتاسيوم يجعلها من الأطعمة الجيدة في تخفيض الضغط الشرياني بنسبة ٢٠٪ عند استخدامها بشكل مستمر وكذلك يساهم في الحفاظ على كثافة معادن العظام ويقلل بدوره من نسبة تشكيل الحصوات في الكلية .
طريقة حفظها :
أما طريقة الحفظ المثالية للطماطم فيفضل أن تحفظ في درجة حرارة الغرفة دون أن تتعرض لضوء الشمس ، فتبريد الطماطم أو تجميدها يؤدي إلى فقدانها لطعمها .