يطرح الكثير من المرضى تساؤلا عن مدى جدوى الكاميرا الكبسولة في التشخيص والعلاج ومدى توفرها وهل تغني عن المناظير التقليدية للجهاز الهضمي وفي هذا المقال سنتعرف على الكاميرا الكبسولة ولفرق بين المناظير التقليدية للجهاز الهضمي و الكاميرا الكبسولة...
قد برز التنظير من ثلاثين عاما كوسيلة من وسائل الاستكشاف وعلاج أمراض الجهاز الهضمي فإنه يتطلب استحداث فتحة طبيعية من المنظار،و أنبوب مرن طويل مع caméra.Cependant، ولكن هذه المناظير لا تتمكن من الوصول الى الجهاز الهضمي بشكل كامل واستكشاف جزء كبير من الأمعاء الدقيقة، ولذالك قد تم تطوير طريقة أخرى للتصوير و هي كبسولة متناهية الدقة تحمل عدستي كاميرا صغيرتين وضوء قوي وبطارية و بعد أن يقوم المريض بابتلاعها مع قليل من الماء. ترسل صورا عن الأمعاء وفي رحلتها عبر الجسم تقوم الكاميرا بالتقاط حوالي 16 صورة في الثانية. حيث تبدأ عملها عندما يشتبه بوجود نزيف والتهابات مزمنة في الأمعاء الدقيقة، لتنتقل بعد ذلك إلى الأمعاء الغليظة. وبعد أن تقوم بمهمتها يتخلص منها الجسم بشكل طبيعي عبر الإخراج.ولكن المزعج في هذه الطريقة هو التحضيرات المرافقة لتنظيف الأمعاء حتى يتسنى الحصول على صور جيدة لها، كما يقول البروفيسور "هاغن مولر" من قسم الأمراض الباطنية بمستشفى العاصمة الألمانية برلين.
وقد قامت بعض المستشفيات والمراكز الطبية المتقدمة بتوفير هذا النوع من الكاميرات ليتسنى للأطباء المتخصصين الوصول إلى التشخيص الصحيح ليساعد على تقدم الرعاية الصحية.
قد برز التنظير من ثلاثين عاما كوسيلة من وسائل الاستكشاف وعلاج أمراض الجهاز الهضمي فإنه يتطلب استحداث فتحة طبيعية من المنظار،و أنبوب مرن طويل مع caméra.Cependant، ولكن هذه المناظير لا تتمكن من الوصول الى الجهاز الهضمي بشكل كامل واستكشاف جزء كبير من الأمعاء الدقيقة، ولذالك قد تم تطوير طريقة أخرى للتصوير و هي كبسولة متناهية الدقة تحمل عدستي كاميرا صغيرتين وضوء قوي وبطارية و بعد أن يقوم المريض بابتلاعها مع قليل من الماء. ترسل صورا عن الأمعاء وفي رحلتها عبر الجسم تقوم الكاميرا بالتقاط حوالي 16 صورة في الثانية. حيث تبدأ عملها عندما يشتبه بوجود نزيف والتهابات مزمنة في الأمعاء الدقيقة، لتنتقل بعد ذلك إلى الأمعاء الغليظة. وبعد أن تقوم بمهمتها يتخلص منها الجسم بشكل طبيعي عبر الإخراج.ولكن المزعج في هذه الطريقة هو التحضيرات المرافقة لتنظيف الأمعاء حتى يتسنى الحصول على صور جيدة لها، كما يقول البروفيسور "هاغن مولر" من قسم الأمراض الباطنية بمستشفى العاصمة الألمانية برلين.
وقد قامت بعض المستشفيات والمراكز الطبية المتقدمة بتوفير هذا النوع من الكاميرات ليتسنى للأطباء المتخصصين الوصول إلى التشخيص الصحيح ليساعد على تقدم الرعاية الصحية.
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك