لقد اثبتت الدراسات والابحاث العلمية ان مياه الزيبار الناتجة عن عصر ثمار الزيتون في المعاصر والتي تطرح الى الاودية او الى حفر غير مناسبة لتخزينها بأنها مادة سائلة عادمة سوداء اللون وتحتوي على نسبة عالية من المواد الخطرة على حياة الانسان والنبات واهمها الفينول والاكسجين الكيميائي ويفترض تخزين هذه المادة في ابار مجهزة لاستقبال هذه المادة الخطرة داخل المعاصر تمهيداً لنضحها ونقلها الى مكب مجهز لمعالجتها.
كما تؤكد الدراسات ان المتر المكعب الواحد من مياه الزيبار يمكنه ان يلوث 360الف متر مكعب من المياه الصالحة للشرب وجعل الف متر مكعب من المياه غير صالحة للري.
كما ان مادة الزيبار ومايتسرب منها من مواد يشكل خطورة على البيئة والمياه الجوفية والسطحية وذلك لاحتوائها على السكريات والاحماض الدهنية والفينولات والكحولات المعقدة والمركبات العضوية المتطايرة إضافة لانبعاث الروائح الكريهة منها وتشكيلها بيئة مواتية لتجمع الحشرات.
كما تؤكد الدراسات ان المتر المكعب الواحد من مياه الزيبار يمكنه ان يلوث 360الف متر مكعب من المياه الصالحة للشرب وجعل الف متر مكعب من المياه غير صالحة للري.
كما ان مادة الزيبار ومايتسرب منها من مواد يشكل خطورة على البيئة والمياه الجوفية والسطحية وذلك لاحتوائها على السكريات والاحماض الدهنية والفينولات والكحولات المعقدة والمركبات العضوية المتطايرة إضافة لانبعاث الروائح الكريهة منها وتشكيلها بيئة مواتية لتجمع الحشرات.
ليست هناك تعليقات:
إترك تعليقك